زيت كبد الحوت
يتواجد زيت كبد الحوت على شكل حبوب وكبسولات، واشتهر استخدامه منذ القدم، ويحتوي على مواد غذائية مهمة مثل حمض الدوكوساهيكسانويك، وأحماض الأوميغا 3، بالإضافة إلى فيتامينات مثل فيتامين (A، D)، وحمض دهني (EPA)، ولهذا الزيت فوائد صحيّة جمّة، ويتناوله الكثير من الناس للحصول على المنفعة الخاصّة به، وسنذكر في مقالنا بعضاً من فوائده الكثيرة.
فوائد زيت كبد الحوت
- يساعد على تخفيض نسبة الكولسترول الضار في الجسم؛ لاحتوائه على الأحماض الدهنية ويجب تناوله بشكل يومي.
- يُخفف من التهابات المفاصل وذلك بتناوله بشكل يومي للتخلص من الآلام الناتجة.
- يُحسن وظائف القلب حتى بعد الإصابة بالنوبات القلبية وإجراء العمليات الجراحية، كما أنه يحمي القلب ويمنعه من التعرض للأمراض.
- يحافظ على الصحة النفسية ويحمي الدماغ ويزيد كفاءته في أداء وظائفه؛ لاحتوائه على الأوميغا 3، وله دور فعّال في علاج الاضطراب الثنائي القطب والذهان والاكتئاب، بالإضافة إلى فوائده في حالات (ADHD).
- يكافح مرض السكري خاصّةً لدى الأطفال، ويمكن للمرأة الحامل تناوله بشكل منتظم، ويُفضّل في هذه الحالة أخذ استشارة الطبيب المختص.
- يُخفّف من آلام العضلات ويزيد من قوتها لدى الأشخاص الذين يعانون من نقص فيتامين D فيشعرون نتيجةً لذلك بآلام الساق وصعوبة الحركة والتنقل، ويُعد في هذه الحالة تناول زيت كبد الحوت وسيلةً لتعويض الجسم عن هذا النقص.
- يُخفض من ارتفاع معدلات الدهون الثلاثية في الدم.
- يقي الجسم من التعرّض للتشوهات الخلقية جرّاء نقص فيتاميني (A، D).
- يعمل على تنظيم جهاز المناعة في الجسم.
- يكافح الإصابة المبكرة للأمراض التي تتعرض لها الكلى.
- يُخفف أوجاع الرأس وآلام الصداع النصفي.
- يُخفض من مستوى ارتفاع الضغط.
- يعالج أمراض البشرة كالصدفية.
- يقي الأذن الداخلية من الإصابة بالعدوات المختلفة.
- يُعد من العلاجات البديلة الجيّدة لمرض (كرون).
- يساعد في تخفيف الربو ويُسهم في تهدئة الشعب الهوائية.
- يُقلل من خطر الإصابة بمرض انكماش الذئبة.
- يقي من الإصابة بانواع مختلفة من السرطانات؛ كسرطان الرئة وسرطان الثدي، كما أنه يُسهم في خفض نسبة الوفيات نتيجة التعرض لهذه الأمراض.
- يُعالج إلى حدٍ ما التليّف وأمراض الحساسية.
- يُسهم في علاج فقر الدم المنجلي والتنكس البقعي.
- يمنع الدم من التخثر.
مخاطر الإفراط في تناول زيت كبد الحوت
- حدوث تلف في الكبد.
- الغثيان.
- إصابة المعدة بالحرقة.
- تعرّض الذهن إلى التشويش.
- تفقد العظام مرونتها.
- حدوث نزيف في الأنف.
- زيادة في كمية البراز.
- تعرّض الشعر للتساقط.