كلوريد الصوديوم

يعتبر كلوريد الصوديوم (NaCl)، أو الملح من العناصر الأساسية في حياة الكائنات الحية، من إنسانٍ وحيوان ونبات، حيث يلعب دوراً كبيراً في توازن الماء في الجسم، وفي عملية التمثيل الغذائي في الخلية، وهو عبارةٌ عن معدن شفاف، مكون من عنصري الكلور والصوديوم، يستخدم في حفظ الطعام، ومنحه المذاق المذاق المناسب.

أنواع كلوريد الصوديوم

• الملح المكرر: يتكون من 99% من كلوريد الصوديوم، و1% من المعادن الأخرى، مثل: الأيودين، والكالسيوم، وأيودين البوتاسيوم، وسيليكيت الألمنيوم.
• الملح البحري: يتكون من 95% من كلوريد الصوديوم، و5% من المعادن الأخرى، مثل: الفسفور، والأيودين، والكالسيوم، المنجنيز وعناصر أخرى.

فوائد كلوريد الصوديوم العلاجية

• يقوي اللثة، من خلال المضمضة بمحلوله.
• ينظم توازن السوائل داخل الجسم.
• ينظف الجيوب الأنفية، والجهاز الهضمي.
• ينظف الأسنان، ويبيض لونها، ويخفف الآلام الناتجة عن خلع الأسنان.
• يوقف النزيف الرئوي.
• يخفف الآلام الناتجة عن البرد، وأوجاع القدمين، ووخلع العضلات.
• يفيد مرضى برايت وأديسون.
• ينظف المعدة من حالات التسمم، من خلال شرب كوب من الماء المضاف إليه ثلاث ملاعق من كلوريد الصوديوم، لتحفيز الجسم على التقيؤ وتنظيف المعدة.
• ينشط فروة الرأس، ويعزز نمو الشعر، من خلال تدليك فروة الرأس بالملح.
• يخفف آلام الحلق، من خلال الغرغرة بمحلوله.
• يزيل انتفاخ العينين، من خلال عمل كمادات دافئة، من محلوله.
• يخلص البشرة من خلايا الجلد الميتة، ويجددها، ويمنح البشرة النضارة والحيوية والشباب، من خلال تدليك الجسم بالملح.
• يخفف آثار لسع الحشرات.

فوائد كلوريد الصوديوم غير العلاجية

• يثبت مذاق الطعام، ويعوض الأملاح المفقودة أثناء الطهي.
• ينظف النحاس، من خلال خلطه مع الخل والطحين.
• ينظف الثلاجة، ويخلصها من الروائح الكريهة، ورائحة الأسماك، عن طريق خلطه مع الماء والصودا.
• يقلل الرغوة الزائدة في آلة غسل الأطباق، من خلال إضافته إلى ماء الغسيل.
• يزيل بقع الدم، والعرق عن الملابس.
• يزيل الصدأ عن القماش، والدهون والشحوم من الأفران.
• يحفظ الأجبان من التعفن، من خلال حفظها بقماش مبلل بمحلول كلوريد الصوديوم، قبل حفظها في الثلاجة.
• يمتص الرطوبة، ويزيل الروائح الكريهة من الأحذية.
• يمنع التصاق الطعام بالأواني.
• يسهل عملية تقشير البيض المسلوق.

أضرار كلوريد الصوديوم

• يرفع ضغط الدم، ويسبب مشاكل في القلب.
• يتعب وظائف الكبد، والكليتين، والمجاري البولية.
• يسبب التهاب الأغشية المخاطية في المعدة، والأمعاء، والشرايين، والأوردة.
• يسحب السوائل من الجسم، ويسبب الجفاف، والمشاكل في الجهاز الهضمي.
• يزيد خطر الإصابة بمرض هشاشة العظام.
• يسبب خلل في توازن الهرمونات والمعادن في الجسم.