فوائد بذور القطونا

فوائد بذور القطونا

بذور القطونا

بذور القطونا أو (لسان الحمل) أو (حشيشة البراغيث) من أهمّ المصادر الطبيعية التي تمنح الكربوهيدرات التي تذوب بسرعة، ويستعمل من هذه النبتة البذور وقشورها حيث يتمّ فصل القشور عن البذور بواسطة الغربلة، وتحتوي بذور القطونا على نسبة عالية من الألياف، التي لها دور كبير في منع الالتهابات التي تكون في القولون وخاصة التهاب الردب وهو عبارة عن أكياس تحتوي على البراز، حيث تمتصّ بذور القطونا جميع المواد الضارة من المعدة والأمعاء بما فيها الماء والمخلفات الزائدة، مع محافظتها على سهولة العضم.


فوائد بذور القطونا

  • تستخدم كمقشر لخلايا الجلد كما تعمل على معالجة التجاعيد والتخفيف من ظهور البقع وتحفير الوجه، كما تحافظ على نعومة البشرة وزيادة قوة الشعر.
  • التقليل من الوزن الزائد والتخلص من الدهون، لأنّها تعمل كأسفنجة تمتص الدهون والمواد الضارة، وتتخلص منها عبر الجهاز الهضمي مع الفضلات، وبالتالي فهي تساهم في المحافظة على الشرايين وتحمي من أمراض الضغط.
  • تساعد على التخلص من الصفراء التي تتجمع في الأمعاء، الأمر الذي يحمي من الإصابة بمرض سرطان القولون.
  • التخلص من آلام البواسير التي يسببها الإمساك، بسبب وجود مادة سيلليوم.
  • التخفيف من نسبة امتصاص الجلوكوز الأمر الذي يعملعلى تخفيف نسبة السكر في الدم.
  • تنظيم عمل القولون حيث تعمل على تسهيل خروج الفضلات من الجسم بسبب لزوجتها، لذلك فهي تخفف من ألم الانتفاخ وصعوبة الإخراج.
  • تخفف من أوجاع قرحة المعدة أو القرحة الهضمية وذلك بسبب ميزاتها التي تخدر وتلطف وتعمل على التخلص من الحرقة والحساسية.
  • تساعد في علاج الامراض البكتيرية المعوية وامراض الشرج والمستقيم وملينة فتسهل عملية الاخراج على المصابين بالبواسير .
  • السيطرة الدهونات: محتوى ألياف السليلوز، وهي المسؤولة عن خفض امتصاص الكوليسترول في مجرى الدم. كما أنها تضيف ملء بالامتلاء دون إضافة سعرات حرارية.
  • يساهم في استقرار نسبة السكر في الدم، بالتالي فهو مفيد للأشخاص الذين يعانون من مرض السكر، وذلك بسبب وجود الألياف التي تعمل على التخفيف من طرح السكر في الدم.
  • تقلّل من الإحساس بالخمول والفتور، بسبب قدرتها على امتصاص المواد القلوية التي تتعب المعدة فتمنح شعور بالراحة
  • تقلل من اللشعور بالعطش، بسبب خصائصها المبردة للجسم.
  • تخفف من الإمساك بسبب وجود مادة السيليوم حيث إنّه ومنذ زمن بعيد ينظر إليها على أنّها العنصر الأهم في إحداث "المسهلات السائبة" بشكل عام، كما تسجل زيادة في كمية ووزن الفضلات، بالإضافة إلى تنشيط حركة الأمعاء بشكل يومي.