فوائد العدس الأسود

فوائد العدس الأسود

العدس

العدس نبات ينتمي الى فصيلة البقوليات، ويكون بألوان مختلفة، كالأخضر، والأصفر، والبنيّ، والبرتقالي، الذي يعدّ مصدراً أساسياً للحديد، والكالسيوم، والكربوهيدرات، والعناصر الأخرى، فقد يعادل الكوب الواحد من العدس 230 سعرة حرارية من البروتين، والكربوهيدرات، والفيتامينات، والألياف المهمّة للجسم بشكل كبير، كما يحتوي على كمية قليلة من الدهون والكوليسترول.


أنواع العدس

  • العدس الخام (البني): يعد العدس البني من الأنواع الأكثر شيوعاً، ولونه ما بين البني والأسود، حيث أن كل 100غ من العدس البني يحوي على 1غ من الدهون، 60غ من الكربوهيدرات، 26غ من البروتينن ويساعد العدس البني على سد 58%من حاجاتنا اليومية للثيامين، ويسد42%من حاجتنا اليومية للحديد، وكذلك فيتامينB6 وحمض الفوليك.
  • العدس المجروش (برتقالي اللون): يعد العدس البني أفضل نوعاً من العدس البرتقالي، حيث إنّ كل 100غ من العدس البرتقالي يحتوي على كمية مقاربة من البروتينات والحديد والكربوهيدرات التي يحتويها العدس البني، ولكن الاختلاف البسيط أنّه تزيد نسبة الدهون فيه عن النسبة الموجود في العدس البرتقالي، كما يزوّدنا العدس البرتقالي 20% من احتياجاتنا اليومية من الفيتامين، و34% من حاجتنا اليومية للثيامين.


فوائد العدس الأسود

  • تساهم الألياف الموجودة في العدس الأسود على الحفاظ على مستوي الكولسترول ويحافظ على مستوى السكر في الدم.
  • قشور العدس تمنع الإمساك، وتحافظ على ليونة المعدة وتحرق الدهون.
  • يشكل مصدراً مهماً للبوتاسيوم الذي يساهم في الحفاظ على صحّة القلب والشرايين، ويحمي من السرطانات المختلفة.
  • يحافظ على صحّة العظام وقوّتها ويحميها من هشاشة العظام وتكسرها، وذلك لاحتوائه على نسبة عالية من الكالسيوم.
  • يحافظ على رشاقة الجسم وقوامه، ويساعد على انخفاض الوزن، وذلك لاحتوائه على نسبة قليلة من الدهون والكولسترول.
  • يحمي الجسم من الأنيميا وفقر الدم، وذلك لاحتوائه على نسبة عالية من الحديد.
  • يدعم الأعصاب ويحميها ويقويها، وذلك لاغتنائه بفيتامين ب.
  • مفيد للأطفال حيث يزيد من أوزانهم، ويساعد على نموّ أسنانهم وعظامهم ويحافظ عليها من النخر والكسر.
  • عامل مساعد لإدرار البول، وزيادة تعرّق الجسم، والتخلّص من سمومه.
  • دقيق العدس يشكل عاملاً مهماً لمساعدة ذوي الأعمال الذهنية، وكذلك الذين يعانون من عسر الهضم.
  • يساعد المرأة المرضعة على زيادة إفراز الحليب.
  • يساعد على فتح الخراجات، من خلال سلقه في الماء وهرسه ومن ثمّ استخدامه ككمادات على هذه الخراجات.
  • يشكل غذاءً بديلاً عن اللحمة في حالة عدم تواجدها، وذلك لاحتوائه على عناصر غذائية متشابهة أو قريبة من عناصرها.