الثوم

يعد نبات الثوم إحدى أقوى أنواع العلاجات الطبيعية، وذلك لقدرته الكبيرة على تخليص الجسم من الأمراض والاضطرابات الصحية التي يُصاب بها، كما استُخدم في العصور القديمة بشكلٍ كبير وفي مجالاتٍ عدة؛ لما يحتويه من عناصر مفيدة؛ كحمض الأليسين الذي يعد أحد أنواع المضادات الحيوية للجسم.

فوائد تناول الثوم

• علاج نزلات البرد، وذلك من خلال تناول الثوم بشكلٍ يومي؛ بسبب قدرته على تحسين عمل الجهاز المناعي، وعلاج السعال والتهابات الحلق، وتخليصه من البلغم.
• علاج مشكلة حب الشباب.
• علاج مرض السرطان، وذلك لقدرة الثوم على محاربة الخلايا المسببة للسرطان وتدميرها، وتنشيط عمل الجهاز المناعي، والوقاية من الإصابة بسرطان المريء والقولون؛ بفضل احتوائه على مواد كبريتية.
• الوقاية من التعرض لأمراض القلب؛ كارتفاع معدل الكولسترول الضار في الدم، وتراكمه داخل الأوعية الدموية.
• الحماية من حدوث انخفاض في ضغط دم الشريان الأورطي الناتج بسبب التدخين أو التقدم بالعمر.
• الحد من التوتر، وتنظيم معدلات نبض القلب، والتخفيف من الدوخة، وضيق التنفس.
• علاج اضطرابات القولون، وتنظيم عمل الجهاز الهضمي، وتخليصه من السموم المخزنة، وتحسين عملية الهضم، وعلاج التهابات القولون.
• علاج مرض السكر، وتنظيم معدلاته في الدم؛ وذلك لقدرته على تحفيز إنتاج هرمون الإنسولين في جسم الإنسان.
• علاج مرض الربو، واضطرابات الجهاز التنفسي؛ ومنها: ضيق التنفس، والسعال، والتخلص من الأجسام الغريبة في الرئتين.
• التخلص من مشكلة الصلع، وذلك بفضل احتوائه على مادة الأليسين، وقدرته على العمل كمضاد حيوي لتخليص فروة الرأس من السموم المتراكمة عليها.
• علاج التهابات الأذن؛ وذلك بفضل احتوائه على مضادات طبيعية وحيوية.
• تخليص الجسم من الدهون المتراكمة، وذلك بسبب احتوائه على مادة الأليسين القادرة على تقليل الدهون الثلاثية.
• المحافظة على سلامة وصحة الكبد، وتنظيم حركة الدهون والكولسترول في الأمعاء.
• علاج الاضطرابات التي قد تتعرض لها المرأة الحامل؛ كارتفاع ضغط الدم، والالتهابات المهبلية، ولكن يجب مراجعة الطبيب أولاً.
• علاج مرض البواسير؛ لما يحتويه من الأحماض القادرة على محاربة العدوى البكتيرية التي تتعرض لها القناة الشرجية.
• علاج الفطريات التي تظهر على الجلد.
• محاربة علامات الشيخوخة وتقدم العمر؛ لما يحتويه من مضادات الأكسدة الفعالة.
• علاج أنواع الصداع النصفي.
• قتل الديدان الموجودة في المعدة والأمعاء.
• تقوية العظام، وزيادة كثافتها.
• إزالة انتفاخات البطن في حالة تناوله في الصباح والمساء.
• التقليل من ترهلات الثدي.

ملاحظة: أظهرت بعض الدراسات أن الثوم قد يكون مضراً لمرضى الإيدز، وفي حالة تناوله بشكلٍ مفرط.