طريقة استخدام زيت بذور القرع

طريقة استخدام زيت بذور القرع

زيت بذور القرع

زيت بذور القرع هو أحد الزيوت الطبيعية والذي يستخرج من بذورالقرع، ويتمتّع بالصفاء لدرجة كبيرة، لذلك يوجد له كمٌ هائلٌ من الفوائد على صحّة الإنسان، فهو يعمل على وقاية الجسم من الأمراض، كما أنّه يساعد في علاج بعض الأمراض، ولكن يجب استخدامه بشكل منتظم ومعقول حتّى الحصول على النتيجة المرغوب بها.


طرق استخدام زيت القرع

استخدام زيت القرع يختلف من الكبار في السن وبين الصغار في السن كالتالي:

  • استخدام زيت بذور القرع للكبار في السن، يكون بتناول ملعقة صغيرة من الزيت بذور القرع مرتين في اليوم، مرّة صباحاً وأخرى مساءً.
  • يقدّم زيت القرع للصغار بمقدار نصف ملعقة صغيرة مرتين يومياً ويفضل أن تكون الجرعات صباحاً ومساءً.
  • يستخدم لعمل المساج، وذلك لقدرته الكبيرة والقوية على اختراق مسام الجلد.


فوائد زيت القرع

  • يحتوي على أحماض دهنية غير مشبعة، وبالتالي هو فعال في تخفيض من نسبة الكولسترول في الدم، وذلك من خلال قدرة هذه الأحماض على تخليص الدم من الكولسترول الضار الزائد عن الحاجة، كما أنّه يزيل الكولسترول المترسّب على الأنسجة وعلى جدران الأوعية الدموية، وبالتالي فهو يقي من الإصابة بأمراض الجهاز الدموي، مثل الأمراض القلبية وأمراض الأوعية الدموية، وتجدر الإشارة إلى مئة غرام من زيت القرع تحتوي على ما يقارب الواحد وعالشرين غرام من الأحماض الدهنية غير المشبعة.
  • يرفع من نسبة الحيوية والذكاء لدى الفرد، وذلك بفضل غناه بمادة Encephalic - stimulant، حيث إنّ هذه المادّة تحفّز عمل الدماغ، وتساعد على تنمية التلافيف المكونة للمخ.
  • يوفّر حماية عالية للجسم من الأمراض السرطانية، وخاصّة مرض سرطان الرئة.
  • يعالج التضخّم الحميد للعضو الذكري البروستات، وأعراض هذا التضخم تغيرات في جلد البروستات، واحتباس وعدم انتظام في البول، كما أنّه يحميها من الإصابة بالسرطانات.
  • مضادّ فعال للالتهابات خاصة التهابات المفاصل، كما أنّه يوفّر الوقاية من الإصابة بهذه الالتهابات.
  • يحافظ على البشرة صحيّة ونضرة ومتوهّجة ورطبة، كما أنّه يؤخّر علامات الشيخوخة، وذلك بفضل غناه بفيتامينات E ،A ،C، بالإضافة إلى عنصر الزنك.
  • يحول من تكوّن حصوات أكسالات الكالسيوم داخل الكلى، كما أنّه يحفزها على القيام بوظائفها.
  • يرفع من المعنويات ويساعد على تحسن النفسية، كما أنّه يعالج من الاكتئاب، وذلك بفضل غناه بمركب التريبتوفان، وهذا المركّب فعال في تحفيز الإحساس بالسعادة والرفاه.
  • طارد للديدان المعوية وخاصة الديدان الشريطية، كما أنّه يعالج الالتهابات الناتجة عن هذه الديدان.
  • يسرّع من عملية التئام الجروح، كما أنّه يشفي من التقرّحات.
  • يحمي المثانة من الضعف الذي قد تتعرّض له.
  • يسرّع عملية الهضم، وبذلك هو يحمي من الإصابة بالإمساك والبواسير.