ثمار البلوط

ثمار البلوط

البلوط

البلوط أو السنديان هو أحد النباتات التي تنتمي إلى الفصيلة الزانية، ويعود أصله إلى دولة استراليا؛ حيث يحتاج إلى مناخ بارد للنمو، ويعتبر من الأشجار الكبيرة والضخمة، إذ يصل طوله إلى 30 متراً تقريباً، كما يُعتبر من الأشجار المُعمرة؛ حيث يمكن أن يصل عمره إلى 2000 عام، ولعلّ أهم ما يميزه هو أوراقه الخضراء، حيث لا تتساقط أوراقه في فصل الخريف.


فوائد ثمار البلوط

  • تُقلّل من ظهور آثار الحروق، ويُمكن استخدامها عن طريق وضع ملعقتين كبيرتين من قشر البلوط داخل كأس من الماء الدافئ والخلط، ثم غمس قطنة نظيفة بالخليط، ومسح آثار الحروق بالخليط.
  • تحدّ من ارتفاع نسبة الكولسترول في الجسم، وبالتالي تقلّل احتمالية الإصابة بتصلّب الشرايين.
  • تعالج مرض السرطان الخبيث.
  • تساعد على تقوية عضلات القلب.
  • تحدّ من احتمالية الإصابة بتليّف الكبد.
  • تحافظ على صحة الأوعية الدموية في الجسم.
  • تُزيل البلغم والجراثيم المُتراكمة في الحلق.
  • تزيل الجراثيم والسموم المتراكمة في الجسم.
  • تقلل من احتقان الحلق، ويُمكن استخدامه عن طريق الغرغرة بمنقوع البلوط مرّتين يومياً.
  • تُعالج الآلام واضطرابات المعدة المختلفة.
  • تحدّ من ارتجاج المريء، وبالتالي تُقلّل من حموضة المعدة.
  • تساعد على التخلّص من الوزن الزائد، عن طريق شرب كأس من مغلي البلوط مرّةً واحدةً يومياً.
  • تُقلّل من تهيّج الجلد.
  • تحافظ على صحة العينين، وبالتالي تقيها من الالتهابات والأمراض المختلفة.
  • تَحدّ من الإسهال، ويُمكن استخدامها عن طريق شرب كأس من مَغلي البلوط مرّتين يومياً.
  • تُقلّل من آلام الدورة الشهرية، ويُمكن استخدامها عن طريق وضع ملعقةٍ كبيرةٍ من لحاء البلّوط في كأس من الماء الدافئ، ثمّ شرب الخليط مرّتين يومياً.
  • تحدّ من ظهور عرق النسا أي البواسير.
  • تُعالج التهابات الغدّة الليمفاوية.
  • تعالج التهابات القولون العصبي المختلفة.
  • تحدّ من التهابات القدمين، ويُمكن استخدامها عن طريق نقع القدمين بمنقوع البلوط لمدة ساعة على الأقل.
  • تحدّ من مرض البواسير.
  • تقلل من إفرازات الرحم الكَريهة.
  • تقلل من آلام العَضلات وتقلصها.
  • تحدّ من التبول اللارادي.
  • تُعالج التهاب اللثة، ويُمكن استخدامه عن طريق الغرغرة بمنقوعه يومياً قبل النوم.
  • تُحافظ على صحة الجسم ككل.
  • تحدّ من ظهور الصدفية والأكزيما على الجلد.
  • تقلل من احتمالية الإصابة بالقيء.
  • تقلل من عسر الهضم.
  • تحدّ من الغثيان، وخُصوصاً للحَوامل.
  • تُحافظ على صحة الرحم.
  • تُعزّز الجهاز المناعي في الجسم.
  • تعالج أمراض الجهاز العصبي المختلفة، وخصوصاً ضعف الأعصاب.
  • تحدّ من السعال الممزوج بالدم.
  • تُحافظ على صحة الأطفال.
  • تقلل من نزيف اللثة.